
المنهجية
• محاكاة تطبيقية لحالات "تحول ابتكاري" حقيقية من العالم.
• تمارين تحليل فجوات بين الواقع الحالي والرؤية المستقبلية.
• مختبرات تفكير لإعادة تصميم النماذج التقليدية داخل المؤسسات.
• استخدام أدوات مثل: التفكير التحويلي، إعادة التشكيل (Reframing)، والسيناريوهات الصادمة.
• أنشطة فردية وجماعية لصياغة حلول جذرية مبتكرة.
الأهداف:
1. فهم مفهوم "الابتكار التحويلي" ودوره في مواجهة التغيرات السريعة.
2. التمييز بين الابتكار التحسيني والتحويلي في بيئات العمل.
3. اكتساب مهارات إعادة تخيل الواقع المؤسسي بمنظور مستقبلي.
4. تطوير مبادرات جذرية تُحدث نقلة نوعية داخل المؤسسات.
5. استخدام أدوات التفكير غير التقليدي في معالجة التحديات المعقدة.
المخرجات:
بعد انتهاء البرنامج، سيتمكن المشاركون من:
• تحديد مجالات تحتاج إلى تحول ابتكاري داخل مؤسساتهم.
• قيادة حوارات استراتيجية حول إعادة ابتكار نموذج العمل.
• تطوير حلول "مُغيّرة للّعبة" (Game Changers) قابلة للتطبيق.
• بناء عقلية تقبل المخاطرة المدروسة والابتكار في عمق المؤسسة.
• صياغة خطة انتقال نحو تحول مؤسسي مستدام مدفوع بالابتكار.
1. ما هو الابتكار التحويلي؟
– التعريف، الفرق بينه وبين الابتكار التقليدي، ولماذا تحتاجه المؤسسات الآن؟
2. رصد المتغيرات المستقبلية وتأثيرها على النماذج الحالية
– كيف تفرض المتغيرات ضرورة الابتكار التحويلي؟
3. تحليل الواقع المؤسسي: ما الذي يجب تغييره؟
– أدوات لتفكيك الأنظمة التقليدية وتحديد نقاط الجمود.
4. إعادة تصميم النماذج التنظيمية
– استخدام منهجيات التفكير التحويلي لتوليد حلول غير مألوفة.
5. تحفيز ثقافة قبول التغيير الجذري
– بناء عقلية "لنبدأ من جديد" داخل المؤسسة.
6. إدارة التحول الابتكاري في بيئة معقدة
– أدوات الحوكمة، تقليل المقاومة، وتقييم جدوى الابتكار.
7. من التحليل إلى التطبيق: مشروع تحويلي تجريبي
– جلسة عمل لصياغة مشروع ابتكار تحويلي فعلي داخل المؤسسة.