لقد أصبحت القيادة سر النجاح وسر الفشل على السواء في العمل المؤسسي بكل أنواعه ومجالاته ومستوياته، سواء أقل حجمه أم كبر، وأصبح القائد الناجح المتميز قادراً على العمل في كافة التخصصات والمجالات، بغض النظر عن اتصالها بمجال تخصصه العلمي الأصلي، وأصبحت الكفاءة الإدارية بكل مستوياتها مدخلاً أساسياً لنجاح العمل المؤسسي وتحقيق أهدافه. والقائد الذكي هو الذي يستطيع القيام بمهامه وتحقيق أعلى المعدلات وأفضل المستويات، دون السماح لأي عوامل أخرى داخلية أو خارجية بالتأثير على ذلك.
الحاجة إلى المدير القائد الذي يرتفع بالإدارة لتتفوق في سباق المنافسة المحتدمة محلياً وإقليمياً ودولياً، وليتمكن من استثمار الفرص والإمكانيات ومواجهة التحديات وقيادة فرق العمل لتواصل الإبداع والابتكار ومواكبة التقدم التكنولوجي في بيئة مؤسسية قادرة على تحقيق الاستقرار والولاء والعطاء.
تزويد المشاركين بالمعرفة وتعزيز المهارات المتصلة بمفاهيم الادارة والقيادة الذكية، القيادة الابداعية والعلاقات الارتباطية بينهما، ان تركيزنا في هذا البرنامج التدريبي ليس على كم المعلومات والمعارف بل على اكتساب الخبرات والمهارات من خلال ورش العمل والتطبيق الفعلي من تسليط الضوء على أهم النظريات العلمية الخاصة بالقيادة الذكية ومهارات الادارة الذكية المعاصرة. وفي ضوء ما تقدم، نطرح هذا البرنامج التدريبي وورش العمل الملحقة به بأحدث الممارسات والمنهجيات العالمية.
أفضل ممارسات الإدارة العالمية واستراتيجيات الأعمال الناجحة: –
أفضل ممارسات ومهارات الادارة الاشرافية التنفيذية: –
التطبيق الفعال لأفضل الممارسات في مجال القيادة والاستراتيجية: –
الممارسات العالمية في كفاءات وجدارات الادارة والقيادة الذكية: –
جميع الأساليب التدريبية (على سبيل المثال) حالة عملية – تمارين – فرق عمل – أفلام …. وغيرها من الاساليب التدريبية الحديثة. بالإضافة الى المساعدات والوسائل والمواد التدريبية المستخدمة